ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ù…Ù† Ø§Ù„ØªÙ„ÙØ²Ø© التونسية

Ø®Ù„Ø§ÙØ§ لما يروّج له من إدعاءات باطلة ومعطيات خاطئة بشأن تراجع مداخيل الإشهار ونسب مشاهدة برامج Ø§Ù„ØªÙ„ÙØ²Ø© الوطنية ،يهم مؤسسة Ø§Ù„ØªÙ„ÙØ²Ø© التونسية إنارة الرأي العام بالمعطيات التالية:
- ÙÙŠ ما يتعلق بالإشهار، بلغت مداخيل الإشهار سنوات 2012ØŒ2013 Ùˆ2014 قرابة 8,5 مليون دينار سنويا بينما تجاوزت المداخيل خلال التسعة أشهر الأولى من سنة 2015 (إلى ØØ¯ÙˆØ¯ شهر سبتمبر) الـ 8 مليون دينار وهو ما يمثل Ø§Ø±ØªÙØ§Ø¹Ø§ ملØÙˆØ¸Ø§ مقارنة بالسنوات Ø§Ù„ÙØ§Ø±Ø·Ø© .
أمّا خلال شهر رمضان المعظم ورغم عرقلة بعض الأطرا٠لإنتاج سيتكوم "ÙØ§Ù…يليا لول"ØŒ Ùقد بلغت مداخيل الإشهار 1,901 مليون دينار ÙÙŠ ØÙŠÙ† لم تتجاوز مداخيل رمضان 2014 الـ 1,640 مليون دينار .
ومن المعلوم أنّ ØªØØ³Ù† مداخيل الإشهار مرتبط أساسا بنوعية البرامج ونسب المشاهدة.
- ÙˆÙÙŠ ما يتعلق بنسب المشاهدة، ÙØ¥Ù†Ù‘ Ø§Ù„ØªÙ„ÙØ²Ø© الوطنية ØØ§Ùظت على نسب مشاهدة Ù…ØØªØ±Ù…Ø© ØÙŠØ« ÙŠØªØ±Ø§ÙˆØ Ù…ÙˆÙ‚Ø¹Ù‡Ø§ بين المرتبة والأولى والثانية ØØ³Ø¨ Ø§Ù„ÙØªØ±Ø§Øª والجهات ÙˆØØ³Ø¨ دراسات لعدد من المؤسسات المتخصصة ÙÙŠ قياس نسب المشاهدة.
- بخصوص إنتاج البرامج وعكس ما يروّج ÙØ¥Ù†Ù‘ Ø§Ù„ØªÙ„ÙØ²Ø© التونسية تنÙÙ‚ ØÙˆØ§Ù„ÙŠ 6 مليون دينار سنويا لخلاص الأعمال الإضاÙية Ù„ÙØ§Ø¦Ø¯Ø© أعوان المؤسسة (والذي يمثل 55% من الميزانية المرصودة للإنتاج) ÙÙŠ ØÙŠÙ† لم تتجاوز الـ 0,4 مليون دينار سنويا قبل سنة 2011.
وإذ تÙند هذه المعطيات ما يروّج له من ادعاءات لا تخلو من ØªØØ§Ù…Ù„ØŒ ÙØ¥Ù†Ù‘ المؤسسة عاقدة العزم على مزيد تطوير أدائها ÙˆØ§Ù„Ø±ÙØ¹ من جودة برامجها ÙÙŠ إطار قيم المرÙÙ‚ العام ÙˆØ§Ù„ØØ±Øµ على الارتقاء إلى مستوى إنتظارات المشاهدين.